منتديات أبناء جبل موية
منتديات أبناء جبل موية
منتديات أبناء جبل موية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


تقافية اجتماعية فنية
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
منتديات ابناء جبل مويا ترحب بالزوار والأعضاء الجدد في رحابها متمنيين لهم قضاء أجمل واسعد الاوقات

      &&&&&&&         دعوة: لجميع الاهل بجبل مويا للانضمام لركب منتديات جبل مويا

تم إنشاء وافتتاح المنتدي في 1 اغسطس 2009
.هذا رقم الجمعية:(0917366766) بطرف إبراهيم الفاضل
منتديات ابناء جبل مويه تدين وتستنكر الهجوم علي منطقة هجليج الغنيه بالنفط وتعلن جاهزيتها خلف القوات المسلحه
تدعوكم رابطة ابناء جبل مويا بالجامعات والمعاهد العليا للانضمام لركبها

 

 الإستفتاء ومصير السودان

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
محمد عيسى شوين
مشرف المنتدي الثقافي
محمد عيسى شوين


عدد المساهمات : 539
تاريخ التسجيل : 19/05/2010
العمر : 45
الموقع : دولة الجبل: مدينة أبوحواء

الإستفتاء ومصير السودان Empty
مُساهمةموضوع: الإستفتاء ومصير السودان   الإستفتاء ومصير السودان Emptyالسبت يوليو 17, 2010 5:58 am



قومية فيها من الانفصال، باعتبار الانفصال ليس حقاً ديمقراطياً، عندما يهدد وحدة أراضيها الإقليمية وسياداتها الوطنية، فإن ازدواجية معايير هذه الديمقراطيات تتجلى بأوضح صورها وهي تروّج لمثل هذا الانفصال باعتباره حقاً ديمقراطياً في العالم الإسلامي، وفي قلبه الوطن العربي الكبير، من تيمور الشرقية في إندونيسيا شرقاً، مروراً بأقطار عربية مثل العراق والسودان ووصولاً إلى القوقاز والبلقان في أوروبا الوسطى والشرقية .



بغض النظر عن كون المسوّغات التي تسوقها بعض هذه القوميات للانفصال تمهيداً لاستقلالها مشروعة أم غير مشروعة، فإن ازدواجية معايير الديمقراطيات الغربية تكشف زيف سياساتها الخارجية ونفاقها، وتعرّي شعار الديمقراطية الذي تصدّره إلى العرب والمسلمين باعتباره مجرد عنوان، لم يعد يخدع أحداً، لمنع وحدة المنطقة حتى في حدها الأدنى المتثمل في التضامن بين دولها الأعضاء في منظمات إقليمية مثل جامعة الدول العربية، ومنظمة المؤتمر الإسلامي، ولإضعاف الحكم المركزي في دولها الوطنية تسهيلاً للاحتلال الغربي المباشر أو للهيمنة الغربية غير المباشرة .



فعلى سبيل المثال، تغض هذه “الديمقراطيات”، وبخاصة الأمريكية منها، الطرف عن حرمان الأقلية العربية في دولة الاحتلال “الإسرائيلي” من حقوقها في التعامل معها كأقلية قومية أو بمنحها حقوق المواطنة المتساوية، بينما هي طوال عقود من الزمن تدعم سياسياً وإعلامياً ومادياً وعسكرياً حقوقاً كهذه للأقلية الكردية في العراق، أو الأقلية الإفريقية في السودان، وتحرّض الأقليات العرقية والدينية والطائفية والقبلية واللغوية في طول الوطن العربي وعرضه على الانفصال، سواء في إطار الاستقلال الكامل أو في إطار “الفيدراليات” والحكم الذاتي، وفي وقت ما زالت الزعيمة الأمريكية لهذه الديمقراطيات ترفض الاعتراف باللغة الإسبانية لغة رسمية ثانية لعشرات الملايين من مواطنيها الناطقين بها .



وكمثال آخر، لا تجد الديمقراطيات الأوروبية أي تناقض في ادعائها الدفاع عن حقوق الأقلية الكردية في تركيا كإحدى الذرائع للمماطلة في ضمها إلى الاتحاد الأوروبي، بينما تخوض الديمقراطيتان الفرنسية والإسبانية حرباً ضروساً ضد أقلية الباسك، وبينما الديمقراطية البريطانية تخوض حرباً عمرها قرون من الزمن لمنع تحرر إيرلندا الشمالية تمهيداً لعودتها إلى حضن الوطن الإيرلندي الأم .



وقد دعمت هذه الديمقراطيات جميعها ومعها “الديمقراطية “الإسرائيلية”” طبعا “حق” السودانيين الجنوبيين في الانفصال كحق ديمقراطي . والمفارقة أن الديمقراطية البريطانية عندما كانت تستعمر السودان هي التي سنت “قانون المناطق المقفولة (المغلقة)” الذي حاصر السودانيين الجنوبيين في منعزلات أشبه بتلك التي أقامتها الديمقراطيات الأوروبية للأفارقة من سكان البلاد الأصليين في جنوب إفريقيا، عندما كانت هذه الديمقراطيات ترعى نظام الفصل العنصري هناك، قبل أن يختار مؤتمر جوبا عام 1947 الوحدة مع الشمال ليكفل حرية التنقل بين جنوب السودان وشماله، لتنصهر القبائل العربية والإفريقية بعد ذلك في تعايش سلمي كانت العروبة عنوانه ولغته، بينما اللون الإفريقي هو لون بشرة كل شعبه تقريباً، قبل أن تتدخل الديمقراطيات الغربية لضرب وحدته بالتفريق المستحيل على أساس لون البشرة، وبنشر لغة أوروبية في الجنوب يستحيل بحكم الأمر الواقع أن تتحول إلى أساس مقنع للانفصال، وإلا لحقّ لكويبك الكندية أن تنفصل أو حقّ لانفصال أربعين مليون أمريكي تقريباً يتكلمون الإسبانية، أو حقّ للناطقين باللغات الرسمية الثلاث في سويسرا تفكيك دولتها إلى ثلاث دول، وقس على ذلك في غيرها من دول الديمقراطيات الأوروبية .



لذلك لا يستطيع أي عربي حريص على وحدة السودان، وعلى انتمائه لمحيطه العربي الإسلامي أن يجد أي عذر للقيادة السودانية في توقيع اتفاق يلزمها بقبول انفصال الجنوب السوداني على أساس أن الانفصال حق ديمقراطي، من حيث المبدأ، غير الرضوخ لأمر واقع ناجم عن اختلال موازين القوى العربية والإسلامية في مواجهة تدخل “الديمقراطيات الغربية” إياها، خصوصاً أن هذه الديمقراطيات ذاتها ترفض تطبيق هذا المبدأ في حدود سياداتها، ناهيك عن رفض مماثل لروسيا والصين وغيرهما من القوى الدولية غير المحسوبة على “المعسكر الغربي” .



وقد كانت مفارقة حقاً أن يتساوق داعية قومي قيادي معروف للوحدة الوطنية والعربية مثل الزعيم الليبي معمر القذافي مع مبدأ الانفصال كحق ديمقراطي، ليعلن أنه سيؤيد انفصال الجنوب السوداني ك “خيار منطقي” إذا “اختاره السكان”، بالرغم من تحذيره في الوقت نفسه من أن الجنوب سيكون في هذه الحالة دولة ضعيفة ومستهدفة من القوى الدولية، بينما يعارض رئيس تشاد غير العربي إدريس ديبي أي انفصال كهذا باعتباره “كارثة” ليعلن: “إنني أقولها بصوت مرتفع: أنا ضد هذا الانفصال” لأن انفصال الجنوب السوداني سيفتت السودان ويجعله “سابقة سلبية في القارة الإفريقية” .



ومن المتوقع أن يتفق معه قادة “الاتحاد الإفريقي” الذي قام أصلاً على مبدأ الحفاظ على الوضع الراهن الذي تمخض عن الاستعمار الأوروبي للقارة، لأن تغيير هذا الوضع سيفجر الكيانات السياسية الإفريقية مزقاً وشظايا، ليتساءل المراقب عامة لماذا ينبغي أن تكون دولة عربية كالسودان هي السباقة إلى تفجير الوضع الراهن في القارة السوداء بسابقة الاعتراف بالانفصال كحق ديمقراطي، وليتساءل المراقب العربي بخاصة عن مضاعفات تبني دولة عربية رئيسية كالسودان لمثل هذا المبدأ على بقية الوطن العربي؟ لقد ثار غضب الحركة الشعبية لتحرير السودان عندما صرح مفوض الاتحاد الأوروبي للسياسة الخارجية السابق خافيير سولانا في الثاني من الشهر التاسع من العام المنصرم بأن “من المهم جداً أن يكون السودان موحداً”، فأدانته وتصريحه، لكن دعاة الانفصال في الجنوب السوداني يجب ألا يراهنوا كثيراً على تأييد الديمقراطيات الغربية لانفصالهم المأمول، ولهم عبرة في رهان دعاة الانفصال بين الأكراد العراقيين على هذه الديمقراطيات، التي سرعان ما نكثت بوعودها لهم بدعم انفصالهم بمجرد أن انتهت حاجتها إليهم كأداة لتفكيك الدولة العراقية المركزية، وبعد أن لم تعد بحاجة إليهم كجسر لاحتلال وطنهم الموحد .



إن المخاطر الكامنة في انفصال الجنوب السوداني على السودانيين بعامة، لكن بصفة خاصة على الجنوبيين منهم، ينبغي أن تذكّرهم بمؤسس الحركة الشعبية الراحل جون قرنق المعروف عنه مناصرته للوحدة ومعارضته للانفصال، مما يثير أسئلة عما إذا كانت وفاته نتيجة حادث كما أكدت التقارير الرسمية . إن مطالبة المجلس التشريعي لجنوب السودان في يونيو/ حزيران 2009 بتدخل مصر لإنقاذ وحدة السودان من الانهيار، وتأكيد رئيسه مارتن تاكو موي على تمسك الجنوبيين بخيار الوحدة، وتأكيد نائب الرئيس سيلفا كير بأن “ما تم الاتفاق عليه” في اتفاق السلام الشامل (نيفاشا) عام 2005 “يتمثل في وجود سودان موحد، مع وجود احتمال آخر للانفصال إذا لم يتم تفعيل الوحدة”، وتعهد الرئيس عمر حسن البشير المتكرر بشن حملة واسعة النطاق بعد الانتخابات لإقناع الجنوبيين بدعم الوحدة في الاستفتاء المقرر في التاسع من يناير/ كانون الثاني المقبل، إنما هي وغيرها مؤشرات إلى أن تيار الوحدة قوي في الشمال كما في الجنوب السوداني .



وإذا سمح الشعب السوداني بالانفصال كحق ديمقراطي في الجنوب فإنه يؤسس للصيغة نفسها كي تسلخ عن بقية الوطن جنوب كردفان والنيل الأزرق ودارفور، إلخ، و”الحبل على الجرار” . إن الخطر الداهم جدير بدفع الشعب السوداني إلى تحوبل “استفتاء الجنوب” على مصيره إلى استفتاء وطني على مصير السودان في كل السودان، لا على مصير جنوبه فقط . والسؤال المشروع هنا هو: أليس من المشروع أن يستفتى كل السودانيين على تقسيم وطنهم أو وحدته، ولماذا تعطى أقلية فقط من السودانيين الحق في تقرير مصير الوطن بكامله؟ لذلك فإن موعد الاستفتاء المقبل هو استحقاق وطني ينبغي أن يكون اختباراً لوطنية كل الحريصين على السودان ووحدة أراضيه الإقليمية، مما يقتضي ترفّع الحكم والمعارضة على حد سواء عن صغائر الحكم التي تمخضت الانتخابات عنها، لكي يوحدوا جميعهم كل طاقاتهم في جهد وطني موحد ومركز على هدف واحد فقط هو صيانة وحدة السودان، وإلا فإن انفصال جنوب السودان سيكون “قفزة في الظلام” إلى المجهول السوداني شمالاً وجنوباً، كما قال النائب الثاني للرئيس السوداني محمد عثمان طه .



فالوحدة هي قدر السودانيين . فتقسيم الثروة النفطية الناضبة إن عاجلاً أو آجلاً بالانفصال، وهي تمثل حوالي ستين في المائة من دخل حكومة الخرطوم و(98%) من دخل حكومة الحكم الذاتي في الجنوب، سيضعف مساهمتها في تنمية الجنوب والشمال إن وقع الانفصال، ناهيك عن أن المنفذ الوحيد لتصدير الجنوب لها بعد الانفصال هو الشمال فقط، كما قال سيلفا كير . وسوف يظل الشمال هو المنفذ الوحيد للجنوب إلى أمد غير منظور في كلتا الحالتين . كما أن الصراعات القبلية الدموية بين قبائل الجنوب التي عادت إلى السطح منذ توقيع اتفاق نيفاشا بعد أن غطى عليها صراع الجنوب مع الشمال طوال (22) سنة من الحرب الأهلية تنذر بصراع دموي طويل في أي دولة انفصالية في الجنوب .



أما وجود قبيلة الدينكا الجنوبية في إقالم أبيي الشمالي ومراعي قبيلة المسيرية العربية في جنوبه، إضافة إلى مئات الآلاف من الجنوبيين المقيمين في الشمال فهي مجرد أمثلة على استحالة الفصل بين جنوب السودان وشماله، مما ينذر بعمليات تهجير ونزوح واسعة النطاق قد تنزلق إلى التطهير العرقي في حال الانفصال، بكل ما يستتبع ذلك من مآس لن يسلم سوداني منها لا في الشمال ولا في الجنوب .

والسودان يسع الجميع ولكم التحية وربنا يحقق الوحدة


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عبدالرحمن الفضل
نائب المدير العام
نائب المدير العام
عبدالرحمن الفضل


عدد المساهمات : 250
تاريخ التسجيل : 05/09/2009

الإستفتاء ومصير السودان Empty
مُساهمةموضوع: رد: الإستفتاء ومصير السودان   الإستفتاء ومصير السودان Emptyالسبت يوليو 17, 2010 2:05 pm

أخي العزيز السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
* هلا سألنا أنفسنا لماذا حمل الجنوبين السلاح ضد الشمالين؟
* وماذا تعني تسمية حركتهم بالحركة الشعبية لتحرير السودان؟
* وتفنيداً لقول الذين يرون بأن قرنق وحدوي، فإن كان ذلك كذلك فلماذا وضع شرط حق تقرير المصير للجنوب كأحد بنود الإتفاقية؟
* أخوتي تخيلوا كيف يكون وضع خارطة السودان بعد الإنفصال، لقد ورثنا من أجدادنا خريطة للسودان أشبه بخريطة أفريقيا، هل هذا هو وفاء للذين ماتوا من أجل هذا الوطن كالماظ ، وعلى عبداللطيف والمهدي وأنصاره وغيرهم من الذين قدموا أرواحهم فداء لهذا الوطن الحبيب
* نعم رغم أنني لم أختلف معهم يوماً، ولكن دعني أقول أن أنفصال الجنوب عن السودان هو وصمة عار في جبين من يقومون بأمر هذه الدولة، قد ضحك قرنق بذقونهم ونتزع منهم ما لم يكن يحلم به يوماً، أنتزع منهم سلطة وسلاحاً وفصل من السودان جزءاً مهماً منه بعد أن كان لا يملك شي على أرض المعارك، ياللعار والذل والهوان، لماذا نبيع وطننا خوفاً من الأمريكان ( الله أحق أن تخشون) إلى متى هذا الجبن، فالجبن لايجلب العز بل يجلب الذل والهوان، ( لا تسقني كأس الحياة بذلة بل أسقني بالعز كاس الحنظل)
* أخوتي إن ضاع منا الجنوب، فهذا ليس الشئ الوحيد الذي ضاع بل ضاع القدس وضاع الشرف العربي والكرامة الإسلامية والعربية.
( ليس لجرحٍ بميت إيلام)
* إخوتي لا يكون لنا عز إلا بالجهاد وإعلاء كلمة لا إله إلا الله محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم

تقبلوا تحياتي

أخوكم أبومحمد
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
محمد عيسى شوين
مشرف المنتدي الثقافي
محمد عيسى شوين


عدد المساهمات : 539
تاريخ التسجيل : 19/05/2010
العمر : 45
الموقع : دولة الجبل: مدينة أبوحواء

الإستفتاء ومصير السودان Empty
مُساهمةموضوع: رد: الإستفتاء ومصير السودان   الإستفتاء ومصير السودان Emptyالأحد يوليو 18, 2010 12:26 am



صديقي العزيز عبدالرحمن أشكر على التعليق والإضافة الجادة

أتمنى أن يكون الاستفتاء نزيه أما إذا كان خالى من النزاهة والشفافية سوف يزور ولا شك في ذلك

وينفصل الجنوب وتقع الكارثه والعكس إذا كان مراقب ونزيه 100%

أكد لك بان الاقلبية للوحدة وربنا يوحدنا ويوحد كل المسلمين

وتحياتي لكم جميعا( أبو بدر) .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عبدالرحمن الفضل
نائب المدير العام
نائب المدير العام
عبدالرحمن الفضل


عدد المساهمات : 250
تاريخ التسجيل : 05/09/2009

الإستفتاء ومصير السودان Empty
مُساهمةموضوع: رد: الإستفتاء ومصير السودان   الإستفتاء ومصير السودان Emptyالأحد يوليو 18, 2010 11:33 am

يا أخي يا محمد الناس ديل ما دايرننا، الناس ديل بكرهوا الشمالين، ومعتبرين الجنوب دولة مستعمرة، كونو تكون في وحدة إلا كان بمعجزة من السماء.
فالمتعلمين منهم يرون بأنهم سوف يستفيدون مادياً من الإنفصال كما جاء على لسان أحدهم(وهمهم الأول والأخير أنفسهم)، والبقية الباقية أنصاف أذيال لا يدرون معنى للوحدة ولا الإنفصال، هؤلاء تبع ليس إلا.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الإستفتاء ومصير السودان
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» السودان في عام 2050
» شهداء السودان عمر البشير
» كاس السودان وشرف المريخ
» تاريخ اليهود في السودان
» ياغريب عن ديارك (السودان) مصيرك تعو

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات أبناء جبل موية  :: الفئة الأولى :: المنتدى السياسي-
انتقل الى: