منتديات أبناء جبل موية
منتديات أبناء جبل موية
منتديات أبناء جبل موية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


تقافية اجتماعية فنية
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
منتديات ابناء جبل مويا ترحب بالزوار والأعضاء الجدد في رحابها متمنيين لهم قضاء أجمل واسعد الاوقات

      &&&&&&&         دعوة: لجميع الاهل بجبل مويا للانضمام لركب منتديات جبل مويا

تم إنشاء وافتتاح المنتدي في 1 اغسطس 2009
.هذا رقم الجمعية:(0917366766) بطرف إبراهيم الفاضل
منتديات ابناء جبل مويه تدين وتستنكر الهجوم علي منطقة هجليج الغنيه بالنفط وتعلن جاهزيتها خلف القوات المسلحه
تدعوكم رابطة ابناء جبل مويا بالجامعات والمعاهد العليا للانضمام لركبها

 

 We have to try

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
نزار المجنوني
أداري
نزار المجنوني


عدد المساهمات : 190
تاريخ التسجيل : 07/08/2009
العمر : 47
الموقع : musa.nazar@yahoo.com

We have to try Empty
مُساهمةموضوع: We have to try   We have to try Emptyالثلاثاء نوفمبر 24, 2009 7:06 am







حقاً إنها القناعات ..






حضر أحد الطلاب في إحدى جامعات كولومبيا محاضرة مادة الرياضيات ..
وجلس في آخر القاعة ونام بهدوء ..
وفي نهاية المحاضرة استيقظ على أصوات الطلاب ..
ونظر إلى السبورة فوجد أن الدكتور كتب عليها مسألتين ..
فنقلهما بسرعة وخرج من القاعة وعندما رجع البيت بدأ يفكر في حل هاتين المسألتين ..
كانت المسألتان صعبتان فذهب إلى مكتبة الجامعة وأخذ المراجع اللازمة ..
وبعد أربعة أيام استطاع أن يحل المسألة الأولى ..
وهو ناقم على الدكتور الذي أعطاهم هذا الواجب الصعب !!
وفي محاضرة الرياضيات اللاحقة استغرب أن الدكتور لم يطلب منهم الواجب ..
فذهب إليه وقال له يا دكتور لقد استغرقت في حل المسألة الأولى أربعة أيام وحللتها في أربعة أوراق ..
تعجب الدكتور وقال للطالب ولكني لم أعطكم أي واجب !!
والمسألتان اللتان كتبتهما على السبورة هي أمثلة للطلاب على مسائل عجز العلم عن حلها ..!!
إن هذه القناعة السلبية جعلت الكثير من العلماء لا يفكرون حتى في محاولة حل هذه المسألة ..
ولو كان هذا الطالب مستيقظا وسمع شرح الدكتور لما فكر في حل المسألة ..
ولكن رب نومة نافعة …
ومازالت هذه المسألة بورقاتها الأربعة معروضة في تلك الجامعة …

حقاً إنها القناعات ..
قبل خمسين سنة كان هناك اعتقاد أن الإنسان لا يستطيع أن يقطع ميلا في أقل من أربع دقائق ..
وأن أي شخص يحاول كسر الرقم سوف ينفجر قلبه !!
ولكن أحد الرياضيين سأل: هل هناك شخص حاول وانفجر قلبه؟ فجاءته الإجابة بالنفي ..!!
فبدأ بالتمرن حتى استطاع أن يكسر الرقم ويقطع مسافة ميل في أقل من أربع دقائق ..
في البداية ظن العالم أنه مجنون أو أن ساعته غير صحيحة ..
لكن بعد أن رأوه صدقوا الأمر، واستطاع في نفس العام أكثر من 100 رياضي .. أن يكسر ذلك الرقم ..!!
بالطبع القناعة السلبية هي التي منعتهم أن يحاولوا من قبل ..
فلما زالت القناعة استطاعوا أن يبدعوا ..
حقاً إنها القناعات ..
أحبتي ..
في حياتنا توجد كثير من القناعات السلبية التي نجلعها شماعة للفشل ..
فكثيراً ما نسمع كلمة: مستحيل، صعب، لا أستطيع …
وهذه ليست إلا قناعات سالبة ليس لها من الحقيقة شيء ..
والإنسان الجاد يستطيع التخلص منها بسهولة …
فلماذا لا نكسر تلك القناعات السالبة بإرادة من حديد
نشق من خلالها طريقنا إلى القمة؟؟
ضع الكأس … وارتح قليلاًفي يوم من الأيام كان محاضر يلقي محاضرة عن التحكم بضغوط وأعباء الحياة لطلابه.
فرفع كأساً من الماء وسأل المستمعين: ما هو باعتقادكم وزن هذه الكأس من الماء؟
وتراوحت الإجابات بين 50 جم إلى 500 جم
فأجاب المحاضر: لا يهم الوزن المطلق لهذا الكأس، فالوزن هنا يعتمد على المدة التي أظل ممسكاً فيها هذا الكأس، فلو رفعته لمدة دقيقة لن يحدث شيء ولو حملته لمدة ساعة فسأشعر بألم في يدي، ولكن لو حملته لمدة يوم فستستدعون سيارة إسعاف. الكأس له نفس الوزن تماماً، ولكن كلما طالت مدة حملي له كلما زاد وزنه.
فلو حملنا مشاكلنا وأعباء حياتنا في جميع الأوقات فسيأتي الوقت الذي لن نستطيع فيه المواصلة، فالأعباء سيتزايد ثقلها. فما يجب علينا فعله هو أن نضع الكأس ونرتاح قليلا قبل أن نرفعه مرة أخرى.
فيجب علينا أن نضع أعباءنا بين الحين والآخر لنتمكن من إعادة النشاط ومواصلة حملها مرة أخرى.
فعندما تعود من العمل يجب أن تضع أعباء ومشاكل العمل ولا تأخذها معك إلى البيت، لأنها ستكون بانتظارك غداً وتستطيع حملها.
قد لا تكون المشكلة عند الآخرين بل عندنا نحنيحكى بأن رجلاً كان خائفاً على زوجته بأنها لا تسمع جيداً وقد تفقد سمعها يوماً ما.
فقرر بأن يأخذ رأي طبيب الأسرة قبل عرضها على أخصائي.
قابل طبيب الأسرة وشرح له المشكلة، فأخبره الدكتور بأن هناك طريقة تقليدية لفحص درجة السمع عند الزوجة وهي بأن يقف الزوج على بعد 40 قدماً من الزوجة ويتحدث معها بنبرة صوت طبيعية..
إذا استجابت لك وإلا اقترب 30 قدماً،
إذا استجابت لك وإلا اقترب 20 قدماً،
إذا استجابت لك وإلا اقترب 10 أقدام وهكذا حتى تسمعك.
وفي المساء دخل البيت ووجد الزوجة منهمكة في إعداد طعام العشاء في المطبخ، فقال: الآن فرصة سأعمل على تطبيق وصية الطبيب.
فذهب إلى صالة الطعام وهي تبتعد تقريباً 40 قدماً، ثم أخذ يتحدث بنبرة عادية وسألها:
“يا حبيبتي.. ماذا أعددت لنا من الطعام”.. ولم تجبه..!!
ثم أقترب 30 قدماً من المطبخ وكرر نفس السؤال:
“يا حبيبتي.. ماذا أعددت لنا من الطعام”.. ولم تجبه..!!
ثم أقترب 20 قدماً من المطبخ وكرر نفس السؤال:
“يا حبيبتي.. ماذا أعددت لنا من الطعام”.. ولم تجبه..!!
ثم أقترب 10 أقدام من المطبخ وكرر نفس السؤال:
“يا حبيبتي.. ماذا أعددت لنا من الطعام”.. ولم تجبه..!!
ثم دخل المطبخ ووقف خلفها وكرر نفس السؤال:
“يا حبيبتي..ماذا أعددت لنا من الطعام”.
فقالت له …….”يا حبيبي للمرة الخامسة أُجيبك… دجاج بالفرن”.
(إن المشكلة ليست مع الآخرين أحياناً كما نظن.. ولكن قد تكون المشكلة معنا نحن..!!)
الفيل والحبل الصغيركنت أفكر ذات يوم في حيوان الفيل، وفجأة استوقفتني فكرة حيرتني وهي حقيقة أن هذه المخلوقات الضخمة قد تم تقييدها في حديقة الحيوان بواسطة حبل صغير يلف حول قدم الفيل الأمامية، فليس هناك سلاسل ضخمة ولا أقفاص.. كان من الملاحظ جداً أن الفيل يستطيع وببساطة أن يتحرر من قيده في أي وقت يشاء لكنه لسبب ما لا يقدم على ذلك!
شاهدت مدرب الفيل بالقرب منه وسألته: لم تقف هذه الحيوانات الضخمة مكانها ولا تقوم بأي محاولة للهرب؟
حسناً، أجاب المدرب: حينما كانت هذه الحيوانات الضخمة حديثة الولادة وكانت أصغر بكثير مما هي عليه الآن، كنا نستخدم لها نفس حجم القيد الحالي لنربطها به.
وكانت هذه القيود - في ذلك العمر- كافية لتقييدها.. وتكبر هذه الحيوانات معتقدة أنها لا تزال غير قادرة على فك القيود والتحرر منها بل تظل على اعتقاد أن الحبل لا يزال يقيدها ولذلك هي لا تحاول أبداً أن تتحرر منه ، كنت مندهشاً جداً. هذه الحيوانات - التي تملك القوة لرفع أوزان هائلة- تستطيع وببساطة أن تتحرر من قيودها، لكنها اعتقدت أنها لم تستطع فعلقت مكانها كحيوان الفيل، الكثير منا أيضاً يمضون في الحياة معلقين بقناعة مفادها أننا لا نستطيع أن ننجز أو نغير شيئاً وذلك ببساطة لأننا نعتقد أننا عاجزون عن ذلك، أو أننا حاولنا ذات يوم ولم نفلح .
حاول أن تصنع شيئاً.. وتغير من حياتك بشكل إيجابي وبطريقة إيجابية !
الملك والوزراء الثلاثةفي يوم من الأيام استدعى الملك وزراءه الثلاثة
وطلب منهم أمرا غريبا: طلب من كل وزير أن يأخذ كيسا ويذهب إلى بستان القصر ويملأ هذا الكيس للملك من مختلف طيبات الثمار والزروع
كما طلب منهم أن لا يستعينوا بأحد في هذه المهمة ولا يسندوها إلى أحد آخر.
استغرب الوزراء من طلب الملك وأخذ كل واحد منهم كيسه وانطلق إلى البستان
فأما الوزير الأول فقد حرص على أن يرضي الملك فجمع من كل الثمرات من أفضل وأجود المحصول وكان يتخير الطيب والجيد من الثمار حتى ملأ الكيس
أما الوزير الثاني فقد كان مقتنعا بأن الملك لا يريد الثمار ولا يحتاجها لنفسه وأنه لن يتفحص الثمار فقام بجمع الثمار بكسل وإهمال ولم يتحر الطيب من الفاسد، حتى ملأئ الكيس بالثمار كيفما اتفق.
أما الوزير الثالث فلم يعتقد أن الملك يسوف يهتم بمحتوى الكيس أصلا فملأ الكيس بالحشائش والأعشاب وأوراق الأشجار.
وفي اليوم التالي أمر الملك أن يؤتى بالوزراء الثلاثة مع الأكياس التي جمعوها
فلما اجتمع الوزراء بالملك أمر الملك الجنود بأن يأخذوا الوزراء الثلاثة ويسجنوا كلا على حدة مع الكيس الذي معه لمدة ثلاثة أشهر، في سجن بعيد لا يصل إليهم فيه أحد، وأن يمنع عنهم الأكل والشرب.
فأما الوزير الأول فظل يأكل من طيبات الثمار التي جمعها حتى انقضت الأشهر الثلاثة،
وأما الوزير الثاني فقد عاش الشهور الثلاثة في ضيق وقلة حيلة معتمدا على ما صلح فقط من الثمار التي جمعها،
أما الوزير الثالث فقد مات جوعا قبل أن ينقضي الشهر الأول.
وهكذا اسأل نفسك من أي نوع أنت، فأنت الآن في بستان الدنيا لك حرية
أن تجمع من الأعمال الطيبة أو الخبيثة، ولكن غدا عندما يأمر ملك الملوك أن تسجن في قبرك، في ذلك السجن الضيق المظلم لوحدك، ماذا تعتقد سوف ينفعك غير طيبات الأعمال التي جمعتها في حياتك الدنيا؟؟
لنقف الآن مع انفسنا ونقرر كيف سنفعل غداً في سجننا!



.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
We have to try
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات أبناء جبل موية  :: الفئة الأولى :: المنتدى الثقافي-
انتقل الى: